اشعر بغربة شديدة وسط هذا الصخب المحيط بي، ابتسم مضطرة لدعابة لم اسمعها واهمهم "فعلا" لكلام لم اعيه، افتعل الاهتمام واحاول المشاركة هربا من قسوة هذا الاحساس، لكن الوحدة تزداد والبرودة تزداد
افتقدك كثيرا واتوق الى جلسة معك في ظلام الشرفة نسمع دقات قلبينا ونشعر الهواء المثلج على وجهينا
ربما نعم ربما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق