ابتسم امام المرأة لإشراقة وجهي..
ابحث في مكتبتي عن رواية رومانسية قديمة..
اشاهد الفيلم الذي تبكيني نهايته رغم انها سعيدة..
وهذه الاغنية استمر في إعادتها والغناء معها..
ارتدي ملابس تجعلني جميلة..
اعيد ترتيب حجرتي لتبدو أجمل..
أرش من عطري في الهواء ليكون كل ما حولي جميل..
نفس البدايات..
نفس الارتباك.. نفس التردد..
نفس الشعور الخفي بالأمل.. نفس الخوف الخفي من الأمل..
مرت الأيام، واعتقدت اني اكتسبت مع سنوات عمري نضجا موازي لمشاعري..
وأفاجأ اني ارتجف أمامك كطفلة صغيرة..
يدهشك ارتباكي وارتجافي وهروبي..
كنت تظني فتاة كبيرة قوية مغرورة..
اسأل نفسي نفس السؤال.. لماذا انت؟
هذه المرة تردد في ذهني بعض الإجابات..
نظرة الحزن تلك في عينيك
خليط القسوة والرقة الذي يغلفك
التشابه في التفاصيل الذي يجمعنا
تصرفك بسخافة لتخفي مشاعرك في حضوري
الصدف التي بدت وكأنها رسالة من القدر
وكانت كلمة السر تعاطفك مع لحظة ضعفي عندما فاجأني حضورك
اتذكر ما كان
تتشابه جميع القصص أمام عيني
يتشابه الأمل.. يتشابه الألم
تتردد مقولة اينشتين بداخلي انه من الغباء ان تكرر نفس الفعل وتتوقع نتيجة مختلفة في كل مرة
لكني اتوقع في كل مرة شيء مختلف بثقة كبيرة
اتمسك بأمل التائه في الصحراء الذي يستمر في مطاردة السراب
ولا يسمع صوت عقله.. وفر مجهودك هو سراب مثل ما سبق
اشعر بقلبي يرتجف وقد انهكه المشوار..
هل سترفق به؟ ام ستمنحه قسوتك؟
انت ايضا تحكي عينيك عن سنوات من الألم..
سأترفق بقلبك لو ساعدتني..
سأمحي سنوات الحزن من ملامحك لو ساعدتني..
هل ستكون القصة التي لن تحمل الصفحات نهايتها؟
ام سأعود قريبا واسكن دموعي بتفاصيلها المؤلمة..
وربما تقرأها انت يوما ولا تعرف انه انت وانني انا..
لكن رغم كل شيء يرتجف قلبي بأمل البداية الجديدة..
ابتسم امام المرأة لإشراقة وجهي..
ابحث في مكتبتي عن رواية رومانسية قديمة..
اشاهد الفيلم الذي تبكيني نهايته السعيدة و....
ابحث في مكتبتي عن رواية رومانسية قديمة..
اشاهد الفيلم الذي تبكيني نهايته رغم انها سعيدة..
وهذه الاغنية استمر في إعادتها والغناء معها..
ارتدي ملابس تجعلني جميلة..
اعيد ترتيب حجرتي لتبدو أجمل..
أرش من عطري في الهواء ليكون كل ما حولي جميل..
نفس البدايات..
نفس الارتباك.. نفس التردد..
نفس الشعور الخفي بالأمل.. نفس الخوف الخفي من الأمل..
مرت الأيام، واعتقدت اني اكتسبت مع سنوات عمري نضجا موازي لمشاعري..
وأفاجأ اني ارتجف أمامك كطفلة صغيرة..
يدهشك ارتباكي وارتجافي وهروبي..
كنت تظني فتاة كبيرة قوية مغرورة..
اسأل نفسي نفس السؤال.. لماذا انت؟
هذه المرة تردد في ذهني بعض الإجابات..
نظرة الحزن تلك في عينيك
خليط القسوة والرقة الذي يغلفك
التشابه في التفاصيل الذي يجمعنا
تصرفك بسخافة لتخفي مشاعرك في حضوري
الصدف التي بدت وكأنها رسالة من القدر
وكانت كلمة السر تعاطفك مع لحظة ضعفي عندما فاجأني حضورك
اتذكر ما كان
تتشابه جميع القصص أمام عيني
يتشابه الأمل.. يتشابه الألم
تتردد مقولة اينشتين بداخلي انه من الغباء ان تكرر نفس الفعل وتتوقع نتيجة مختلفة في كل مرة
لكني اتوقع في كل مرة شيء مختلف بثقة كبيرة
اتمسك بأمل التائه في الصحراء الذي يستمر في مطاردة السراب
ولا يسمع صوت عقله.. وفر مجهودك هو سراب مثل ما سبق
اشعر بقلبي يرتجف وقد انهكه المشوار..
هل سترفق به؟ ام ستمنحه قسوتك؟
انت ايضا تحكي عينيك عن سنوات من الألم..
سأترفق بقلبك لو ساعدتني..
سأمحي سنوات الحزن من ملامحك لو ساعدتني..
هل ستكون القصة التي لن تحمل الصفحات نهايتها؟
ام سأعود قريبا واسكن دموعي بتفاصيلها المؤلمة..
وربما تقرأها انت يوما ولا تعرف انه انت وانني انا..
لكن رغم كل شيء يرتجف قلبي بأمل البداية الجديدة..
ابتسم امام المرأة لإشراقة وجهي..
ابحث في مكتبتي عن رواية رومانسية قديمة..
اشاهد الفيلم الذي تبكيني نهايته السعيدة و....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق